عروسة تقضى ليلة الدخلة فى العناية المركزة !!

WELCOME

Tweet

عروسة تقضى ليلة الدخلة فى العناية المركزة !! بعد ثلاث ساعات من انتهاء حفل زفاف ( مى ) امتلات ردهة المستشفى بعدد كبير من اقربائها الذين جاءوا لمعرفة سبب وجودها داخل غرفة العناية المركزة وما سبب وجود رجال الشرطة على باب الغرفة ودارات التساؤلات والشكوك فى عقول الجميع حول ذلك بعد حفل زفاف دام ثلاث ساعات فى فرح وسرور الى ان تحدث زوجها ( سليم ) الى رجال الشرطة عن ملابسات الحادث قائلا .. بعد انتهاء حفل الزفاف ذهبت انا وزوجتى الى المنزل وسط اجواء من الفرح والسعادة وكانت وصية امى لى فى تلك الليلة ان اضرب زوجتى فى ليلة الزفاف حتى تشعر بالخوف منى وان تشاهد ( العين الحمراء ) منذ البداية وكان هدف امى منها ذلك ان لايتكرر السيناريو نفسه الذى حدث مع اخواتى حيث سيطرت عليهم زوجاتهم بعد الزواج .. واضاف سليم كنت اصغر اخواتى ومطيعا لامى التى لااحب ان اغضبها يوما ما وعندما طلبت من ان اكون رجلا مع زوجتى فى ليلة الدخلة حتى لاتخالفنى بأى امر لم اتردد على الاطلاق استمعت لكلام امى التى كانت تهمس فى اذنى طوال ليلة الحفل بان لا اخذلها كما فعل اخواتى من قبل وفى ذلك اليوم صفعت زوجتى 3 مرات على وجهها لأثبت لها باننى الرجل وصاحب الكلمة منذ اليوم الاول لكن زوجتى لم تصمت وقامت بشتمى وتأنيبى لهذا التصرف بعد ذلك ثارت حمية الرجولة فى نفسى واردت الثأر من عروسى وتطورت المشكلة بيننا الى مشادة كلامية عنيفة مما جعلنى احضر قطعة حديدية من المطبخ لااضربها بها … مثل هؤلاء لا إنسانية لهم و لا يستحقون صفة رجل

عروسة تقضى ليلة الدخلة فى العناية المركزة !!

بعد ثلاث ساعات من انتهاء حفل زفاف ( مى ) امتلات ردهة المستشفى بعدد كبير من اقربائها الذين جاءوا لمعرفة سبب وجودها داخل غرفة

العناية المركزة وما سبب وجود رجال الشرطة على باب الغرفة

ودارات التساؤلات والشكوك فى عقول الجميع حول ذلك بعد حفل زفاف دام ثلاث ساعات فى فرح وسرور الى ان تحدث زوجها ( سليم ) الى

رجال الشرطة عن ملابسات الحادث قائلا ..

بعد انتهاء حفل الزفاف ذهبت انا وزوجتى الى المنزل وسط اجواء من الفرح والسعادة

وكانت وصية امى لى فى تلك الليلة ان اضرب زوجتى فى ليلة الزفاف حتى تشعر بالخوف منى وان تشاهد ( العين الحمراء ) منذ البداية

وكان هدف امى منها ذلك ان لايتكرر السيناريو نفسه الذى حدث مع اخواتى حيث سيطرت عليهم زوجاتهم بعد الزواج ..

واضاف سليم كنت اصغر اخواتى ومطيعا لامى التى لااحب ان اغضبها يوما ما وعندما طلبت من ان اكون رجلا مع زوجتى فى ليلة الدخلة

حتى لاتخالفنى بأى امر لم اتردد على الاطلاق استمعت لكلام امى التى كانت تهمس فى اذنى طوال ليلة الحفل بان لا اخذلها كما فعل اخواتى من قبل وفى ذلك اليوم

صفعت زوجتى 3 مرات على وجهها لأثبت لها باننى الرجل وصاحب الكلمة منذ اليوم الاول

لكن زوجتى لم تصمت وقامت بشتمى وتأنيبى لهذا التصرف بعد ذلك ثارت حمية الرجولة فى نفسى واردت الثأر

من عروسى وتطورت المشكلة بيننا الى مشادة كلامية عنيفة مما جعلنى احضر قطعة حديدية من المطبخ لااضربها بها …

مثل هؤلاء لا إنسانية لهم و لا يستحقون صفة رجل